كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك for Dummies
كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك for Dummies
Blog Article
وهذا القرب يجعل القدوة الحقيقية ليست مجرد مثال يُحتذى من بعيد، بل شخصًا يمكن الاقتراب منه والتعلم منه مباشرة.
أظهر اهتمامًا حقيقيًا بالموضوع من خلال طرح الأسئلة التي توضح أنك تستمع بتركيز.
تقبل الانتقادات بصدر رحب: إذا كنت ترغب في أن تكون قدوة حسنة، عليك أن تكون منفتحًا على الاستماع للآراء والانتقادات.
عند تعليم الطفل أيّ شيءٍ جديد مثل كيفية ترتيب سريره أو ربط حذائه يجب القيام بذلك أمامه، ثمّ الطلب منه أن يفعل ذلك بمفرده، حيث إنّ هذه أفضل طريقة لتعلم مجموعة متنوعة من المهارات الجديدة.[٣]
ولكن الشخص الذي يسعى لأن يكون قدوة حسنة يدرك أن القيم لا تُظهر قوتها إلا في اللحظات الصعبة. عندما تتجاوز تلك التحديات دون التخلي عن مبادئك، تصبح قدوة قوية للآخرين.
قد يكون الشخص الذي يتغلب على التحديات ويمضي قُدمًا نحو النجاح قدوة تحفزنا على تحسين أنفسنا وتجاوز العقبات.
عندما يرى الآخرون أنك تساهم في مساعدة المحتاجين وتعمل على تحسين بيئتك، فإنهم سيشعرون بالرغبة في المشاركة أيضًا.
ممارسة الرياضة بشكل منتظم: لا تفيد صحة الجسم فحسب، ولكن أيضاً صحة العقل، علِّم أبنائك أن النشاط البدني جزء أساسي من الحياة الصحية.
إدارة الوقت بحكمة: لتحقيق التوازن، يجب أن تكون قادرًا على إدارة وقتك بشكل جيد. خطط ليومك بحيث تحدد أولويات العمل، وفي الوقت نفسه تضع وقتًا مخصصًا لعائلتك وأنشطتك الشخصية.
إنَّ وجود القدوة الحسنة في المجتمع تؤدي إلى ظهور التنافس المحمود بين الأفراد؛ حيث إنَّ الكلّ يرغب في التفوق والأجر والثواب من الله، قال- تعالى-: ﴿وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ﴾.[٧]
الشخص الذي يعيش بصدق، ويعامل الآخرين بلطف، ويلتزم بتعهداته، يخلق تأثيرًا يتسع تأثيره ليشمل محيطه، بل ويصبح حافزًا لتغيير أكبر في المجتمع.
استخدام عبارات مثل “أفهم نور الإمارات ما تشعر به” أو “هذا يبدو صعبًا” يمكن أن يساعد في إظهار التعاطف ودعم الشخص الآخر.
يجب أن تكون هذه القيم جزءًا من هويتك، وتظهر في جميع جوانب حياتك، سواء كانت العلاقات الأسرية، أو المهنية، أو الاجتماعية.
الصّدق مع النفس: مفتاح النضج الشخصي لكي تصبح القدوة الحسنة